تستمر الأزمات الاقتصادية والمعيشية في لبنان بالصعود في ظلّ ما تشهده الساحة الداخلية من تفشي وباء الكورونا على صعيد واسع، وعدم اجراء أي من الإصلاحات المنشودة على وقع تهريب المواد الأساسية والغذائية والطبية الى سوريا، وبحماية من أحزاب السلطة الحاكمة.
وآخر أوجه هذه الأزمة انقطاع حليب الأطفال بأنواعه الأربعة من الصيدليات وأماكن التوزيع، ما يُنذر بتفاقم الأزمة واتساع رقعة المطالبات والتحركات الشعبية لإيجاد حلول سريعة لما تمرّ بها البلاد.
(شاهد الفيديو أدناه من “سكاي نيوز عربية”)